التغذية والنوم والحالة النفسية تؤثر على جمال الشعر
أكدت اختصاصية الشعر رجاء سعدي على أهمية اختيار الشامبو المناسب للشعر وقالت قبل أن تشتكي المرأة من مشاكل شعرها عليها أن تختار الشامبو الذي يتناسب مع طبيعته، فغالبا ما يقع الخطأ بسبب سوء اختيار الشامبو، لأن بعض النساء يسعين وراء تقليد البعض، أو يخترن شامبو لمجرد أن تكون رائحته جميلة، دون الاهتمام بمكوناته التي قد لا تتناسب مع طبيعة شعرها، لذا فإن الشامبو هو المسؤول الأول عن جفاف وتقصف والمشاكل الأخرى من قشرة وتساقط للشعر.
وعن كيفية التعرف على طبيعة الشعر وما يناسبه تقول رجاء "باستطاعتنا ذلك بعملية بسيطة لا تتطلب منا سوى دقة في الاكتشاف، وهي أن نحاول غسل شعرنا، وننتظر بعد يومين، فإذا لاحظنا أن شعرنا عادي كما هو نظيف، فهذا دليل على أن الشعر ذو طبيعة عادية، أما إذا بدا دهنيا، فبالتأكيد يحتاج إلى برنامج تنظيف وغسل منتظم، أما الشعر الجاف فيبدو باهتا ومتقصفا، وهذا ما يدعو للقلق والحيرة، ويحتاج إلى عناية أكثر حتى يبدو جميلا.
وأشارت رجاء إلى أن مهمة أي نوع من الشامبوهات تنظيف الشعر وترطيبه، خاصة وأن أكثر أنواع الشامبوهات اليوم غنية بالكوندشنر المرطب المناسب لمختلف أنواع الشعر، لذا فإن سوء الاختيار سيجعل المرأة تحصل على نتائج غير متوقعة، قد تقودها إلى سلسلة من المشاكل التي لا تنتهي.
وأضافت أن الشامبو الفعال هو الغني بالفيتامينات والبروتينات والمرطبات، والتي مهمتها تغذية الشعر خارجيا، كما هو الحال بالنسبة للتغذية الداخلية، والاعتماد على الفواكه والخضراوات والأطعمة ذات القيمة الغذائية العالية، واحتوائها على الفيتامينات والمعادن الناتجة من تركيباتها الطبيعية المعتمدة على الأعشاب والنباتات دون وجود للمركبات الكيماوية، واستعمال السيدة لحمام الزيت يزيد من ترطيب الشعر في حالة جفافه، بخاصة على الأطراف لسهولة تمشيطه، واستعمال البخار عند وضع حمام الزيت عليه قد يؤثر على طبيعة الشعر إذا تم استعماله باستمرار وبصورة مباشرة.
وأوضحت أنه مع الاختيار المناسب للشامبو علينا مراعاة بعض النقاط التي تلعب دورا في صحة وجمال الشعر، وذكرت أن من النقاط المهمة هو تدليك الشعر جيدا عند الغسل باستعمال الشامبو، وتركه لمدة خمسة دقائق قبل شطف الشعر، وتناول الفواكه الطازجة والخضار باستمرار، وصنع بعض الخلطات الزيتية باختيار الأنواع الطبيعية والمناسبة من الزيوت التي تفيد الشعر، ومنها زيت اللوز وزيت الصبار وزيت الزيتون، ثم تمشيط الشعر من مختلف الاتجاهات، وتدليك فروة الرأس من وقت لآخر لتحريك الدورة الدموية.
وأشارت رجاء أيضا إلى أهمية التغذية الجيدة والنوم السليم، لأنهما عاملان أساسيان ومهمان لصحة الشعر، وكذلك الحالة النفسية لها تأثير على جمال الشعر، وعلى المرأة الابتعاد عن التوتر والعصبية والقلق، وتجنب استعمال لفافات الشعر والستشوار وتجفيف الشعر قبل التمشيط، كي لا نزيد من تساقطه، والمحافظة على نظافة الشعر بغسله، واستعمال أدوات خاصة لكل شخص بالمنزل أثناء التمشيط.
وأخيرا على المرأة أن تتذكر أن البساطة لها دور في جمالها، فلا تختار التسريحات المعقدة إذا رغبت بتجميل الشعر، وعليها أن تزين شعرها ببعض الإكسسوارات الخفيفة غير المعقدة.
أكدت اختصاصية الشعر رجاء سعدي على أهمية اختيار الشامبو المناسب للشعر وقالت قبل أن تشتكي المرأة من مشاكل شعرها عليها أن تختار الشامبو الذي يتناسب مع طبيعته، فغالبا ما يقع الخطأ بسبب سوء اختيار الشامبو، لأن بعض النساء يسعين وراء تقليد البعض، أو يخترن شامبو لمجرد أن تكون رائحته جميلة، دون الاهتمام بمكوناته التي قد لا تتناسب مع طبيعة شعرها، لذا فإن الشامبو هو المسؤول الأول عن جفاف وتقصف والمشاكل الأخرى من قشرة وتساقط للشعر.
وعن كيفية التعرف على طبيعة الشعر وما يناسبه تقول رجاء "باستطاعتنا ذلك بعملية بسيطة لا تتطلب منا سوى دقة في الاكتشاف، وهي أن نحاول غسل شعرنا، وننتظر بعد يومين، فإذا لاحظنا أن شعرنا عادي كما هو نظيف، فهذا دليل على أن الشعر ذو طبيعة عادية، أما إذا بدا دهنيا، فبالتأكيد يحتاج إلى برنامج تنظيف وغسل منتظم، أما الشعر الجاف فيبدو باهتا ومتقصفا، وهذا ما يدعو للقلق والحيرة، ويحتاج إلى عناية أكثر حتى يبدو جميلا.
وأشارت رجاء إلى أن مهمة أي نوع من الشامبوهات تنظيف الشعر وترطيبه، خاصة وأن أكثر أنواع الشامبوهات اليوم غنية بالكوندشنر المرطب المناسب لمختلف أنواع الشعر، لذا فإن سوء الاختيار سيجعل المرأة تحصل على نتائج غير متوقعة، قد تقودها إلى سلسلة من المشاكل التي لا تنتهي.
وأضافت أن الشامبو الفعال هو الغني بالفيتامينات والبروتينات والمرطبات، والتي مهمتها تغذية الشعر خارجيا، كما هو الحال بالنسبة للتغذية الداخلية، والاعتماد على الفواكه والخضراوات والأطعمة ذات القيمة الغذائية العالية، واحتوائها على الفيتامينات والمعادن الناتجة من تركيباتها الطبيعية المعتمدة على الأعشاب والنباتات دون وجود للمركبات الكيماوية، واستعمال السيدة لحمام الزيت يزيد من ترطيب الشعر في حالة جفافه، بخاصة على الأطراف لسهولة تمشيطه، واستعمال البخار عند وضع حمام الزيت عليه قد يؤثر على طبيعة الشعر إذا تم استعماله باستمرار وبصورة مباشرة.
وأوضحت أنه مع الاختيار المناسب للشامبو علينا مراعاة بعض النقاط التي تلعب دورا في صحة وجمال الشعر، وذكرت أن من النقاط المهمة هو تدليك الشعر جيدا عند الغسل باستعمال الشامبو، وتركه لمدة خمسة دقائق قبل شطف الشعر، وتناول الفواكه الطازجة والخضار باستمرار، وصنع بعض الخلطات الزيتية باختيار الأنواع الطبيعية والمناسبة من الزيوت التي تفيد الشعر، ومنها زيت اللوز وزيت الصبار وزيت الزيتون، ثم تمشيط الشعر من مختلف الاتجاهات، وتدليك فروة الرأس من وقت لآخر لتحريك الدورة الدموية.
وأشارت رجاء أيضا إلى أهمية التغذية الجيدة والنوم السليم، لأنهما عاملان أساسيان ومهمان لصحة الشعر، وكذلك الحالة النفسية لها تأثير على جمال الشعر، وعلى المرأة الابتعاد عن التوتر والعصبية والقلق، وتجنب استعمال لفافات الشعر والستشوار وتجفيف الشعر قبل التمشيط، كي لا نزيد من تساقطه، والمحافظة على نظافة الشعر بغسله، واستعمال أدوات خاصة لكل شخص بالمنزل أثناء التمشيط.
وأخيرا على المرأة أن تتذكر أن البساطة لها دور في جمالها، فلا تختار التسريحات المعقدة إذا رغبت بتجميل الشعر، وعليها أن تزين شعرها ببعض الإكسسوارات الخفيفة غير المعقدة.